نشر المكتب الإعلامي للشيخ علي الرضى بن محمد ناجي الصعيدي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قصيدة جديدة في مدح الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

وجاء في تقديم الشيخ الرضى للقصيدة أن من لم يشكر الناس لم يشكر الله، داعيا الله أن يجزي الرئيس "خيرا عن الشعب الموريتاني جميعا وعني أنا خاصة".

وهذا نص الرسالة والقصيدة:

خلال عام 2018 تصدرت أسماء عمالقة الإنترنت -وعلى رأسها فيسبوك وغوغل ويوتيوب- قائمة كلمات البحث على محرك غوغل بالدول العربية، وذلك تبعا لخلاصات تقارير صدرت مؤخرا عن مؤسسة "هوتسويت" التي استندت في وضع القوائم على خدمة "غوغل تراند" المتخصصة في رصد حركة البحث على الإنترنت في العالم كله.

محمد ولد بوعماتو هو رجل أعمال موريتاني، وطيد العلاقة بالأنظمة الموريتانية المتعاقبة، و قد جنى ثروته المثيرة للجدل من خلال استفادته من امتيازات خاصة خلال نظام ولد الطائع، و كان أحد أهم داعمي الانقلاب على الرئيس الموريتاني المنتخب سيدي ولد الشيخ عبد الله، غير أن علاقاته مع ولد عبد العزيز شهدت توتراً كبيراً في السنوات الأولى من حكم الأخير، و قد ظلت أسبا

سلام مني عليكم،

لا يعني التصويت لغزواني غير حماية النهب  المادي، والزبونية، والقبلية، والمحاباة، والمقرُبة، ورفض التدقيق في صحة البيانات المالية في البلاد، ومدارس “الامتياز .التي لا يستفيد منها إلا بناء الأثرياء .

رسمت تقارير دولية صورة قاتمة عن مؤسسة الزواج بموريتانيا ، مشيرة إلى أن نسبة تفشي العنوسة وصلت فيها إلى 42 في المئة.

وهو ما يعني وجود مليون وستمئة فتاة وامراة في سن الزواج تعيش هذه المأساة الاجتماعية اذا ما اخذنا بعين الاعتبار تعداد الديمغرافي الذي يقدر سكان البلاد ب4 ملايين نسمة.

انتخب حزب (الاتحاد من أجل الجمهورية) الحاكم في موريتانيا، سيدي علي ولد محمد خونا رئيسا مؤقتا، كما انتخب وزير النفط محمد ولد عبد الفتاح أمينا عاما، وذلك بعد تقديم رئيس الحزب استقالته هو والقيادات الحزبية.

جاء ذلك خلال المؤتمر الثاني للحزب، الذي عقد اليوم السبت، في قصر المرابطين بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

أعلن رئيس حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية" الحاكم في موريتانيا، سيدي محمد ولد محم، اليوم السبت، استقالته من رئاسة الحزب.

وكان الحزب قد تأسس على يد الرئيس الموريتاني الحالي، محمد ولد عبد العزيز، عام 2009.

دعا الحزب الحاكم في موريتانيا إلى دعم ترشيح وزير الدفاع محمد ولد الشيخ أحمد ولد الغزواني للانتخابات الرئاسية المرتقبة في حزيران/يونيو المقبل.

سجل الأسبوع الماضي، تطورات سياسية في موريتانيا، إذ طرح إعلان وزير الدفاع الموريتاني محمد ولد الشيخ محمد أحمد، ترشحه للرئاسة، يونيو المقبل، زخماً شعبياً وسياسياً، يمثل محطة مهمة على طريق دخول الأغلبية غمار تلك الاستحقاقات، التي ينتظر أن تستقطب عدداً من المرشحين لن يكون من بينهم الرئيس الحالي محمد ولد عبدالعزيز.