
وصفني المدعو الحسن دمبا با بـ «ازرام» والرجل المنبوذ من طرف مواطني بلده، مؤكدا أنني أعلنت نفسي من البيظان البيض وأنني مصاب بعقدة.
أقول للمعني، بداية، إنني أستحق منه الاحترام لأن لي أبناء أكبر منه سنا؛ وقد بادر بعض المدونين بالرد عليه، من أمثال الناجي الحاج ابراهيم؛ مع أني لا أعرفه.