قال وزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، إن القيادة الفلسطينية عليها أن تعيد النظر في توجهاتها، وأن تسعى نحو استئناف المفاوضات مع إسرائيل.

وشدد بن زايد في مقالة نشرت في صحيفة "وول ستريت جورنال" على أن اتفاق السلام مع إسرائيل، أوقف عملية الضم الإسرائيلية لمناطق في الضفة الغربية.

لم أكن أعرفه، كنت وإخواني مع مرشحين آخرين في رئاسيات 2007 خلال الشوطين الأول والثاني، طرحنا عليه ملف حزبنا قصد الاعتراف، شاور وفكر ثم قرر أن يحترم القانون، ويعطي ما أعطى القانون.

أعلنت وزارة الصحة المغربية، عن تسجيل 1517 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين بالفيروس إلى 88203.

وأشارت الوزارة في موجزها اليومي الخاص بفيروس كورونا، إلى أن عدد الحالات المستبعدة بلغ 2163560 منذ بداية انتشار الفيروس في المغرب.

لماذا اختار الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز الظهور بالذات عبر القسم الفرنسي لقناة فرانس 24 ؟
و ما هي الرسائل التي حملتها خرجته الإعلامية الأخيرة؟
ولماذا تَعمّد التشويش على الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ثلاث مرات فى أقل من 24 ساعة؟
و ما الذي يعنينا، نحن الشعب الموريتاني، من كل هذا التخبّط العزيزي؟

 ترفع الأركان العامة للجيوش/المكتب الثالث إلى علم الشباب الموريتانيين، الذين لا تقل أعمارهم عن 18 سنة  ولا تتجاوز 25 سنة ابتداء من 31 دجمبر 2020، والراغبين في الانخراط في صفوف الجيش الوطني، أن مسابقة للاكتتاب المباشر للطلبة ضباط الصف البحريين و الجنود البحريين ستنظم قريبا.
  

إنَّ التحول إلى الدول العصريَّة يحتاج إلى شرط مسبق، خاصة في بلادنا موريتانيا التي لازالت تتعثر بسبب الحراك القبلي وأحيانا الجهوي، الكل علي حساب المصلحة العامة للبلد.

قال الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز إنه يوجد في «سجن كبير» لأنه ممنوع من السفر خارج العاصمة نواكشوط أكثر من 25 كيلومتراً، كما تمت مصادرة جواز سفره.

وأضاف ولد عبد العزيز ولد مقابلة مع قناة فرانس 24 الناطقة باللغة الفرنسية اليوم الخميس، أنه يتعرض للتعذيب النفسي هو ومحيطه الأسري.

خميس, 10/09/2020 - 07:38

قال المختار ولد اجاي الوزير السابق والمدير الحالي لشركة اسنيم في تسجيل قديم تم تداوله علي نطاق واسع أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أهم من الماء والكهرباء والمدارس .

وشدد ولد اجاي علي أتباعه أن عليه الهتاف باسم الرئيس والتأكيد علي أنه أهم من الثلاثي السابق .

لا أريد أن أسيء؛ لكن نفسي بحاجة إلى البوح. 

لا شك أنكم لاحظتم جميعا التراجع الكبير للخرجات الإعلامية -إلم يكن الصمت المطبق- لمعشر "الحربائيين"، خلال الأسبوعين الماضيين؛ فبعد ما كانت تغص بهم صفحات التواصل الاجتماعي وتضج بهم المحطات السمعية-البصرية وتزدحم بهم منابر الندوات والنقاط الصحفية، خفتت فجأة الأصوات "الحربائية" إلى حد الاختفاء.

فما هو -يا ترى- السر وراء هذا التحول ادرامي؟