بعضهم وصف قصة الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد محمد العزيز مع عمر اليمني، أو الضابط العراقي الذي تحايل عليه، والمعروفة بـ «فضيحة أكرا»، بأنها شبيهة بمسلسل «رأفت الهجان».
هل ولدنا لنخسر؟ بالرغم من أن لا أحد يعرف شيئًا عن نفسه وعن الآخرين – وربما في وقت الرحيل؛ ومرة أخرى: يبقي يوم القيامة.. – محمد ولد عبد العزيز صرح بنفسه أنه مقتنعً بعكس ذلك ... فيما يتعلق بشخصه الجليل. مما أتاح له التعاليً الشيطانيً والاحتقارً البين لأي شيء فيما سواهسواه.
عرفت بلدة "العصماء" التي تقع على الطريق الرابط بين العاصمة الموريتانية نواكشوط ومدينة أكجوجت عاصمة ولاية إنشيري، خلال السنوات الأخيرة نزوحا جماعيا، بسبب سياسة التضييق التي انتهجت في حقها من طرف نظام الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
أراد الرئيس منذ اعلان ترشحه في اغسطس2019 أن يؤسس لموريتانيا الأخلاق بدأها باحضاره لوالدته ليقول لمن ينادى اليوم من وراء الحجرات الذين لا يعقلون معاني تلك الرسالة (أمي والعهد مع شعبي أغلى من الرئاسة )
الكيس هذا والفقيه في قانون العمل ومدرسة
قول الخير وفقه الصمت ، قالها للجميع
تساءل المدير المساعد السابق للأمن الوطني محمد عبد الله ولد الطالب اعبيدي " ولد ٱده " عن ما إذا كان متنفذون في النظام السابق قد تمكنوا من تبييض أموال مزورة كانوا يتداولونها خلال فترة تبديل العملة
و قال إنه لم يجد مبررا لذلك التبديل رغم انه ليس خبيرا مالي
أوضح النائب البرلماني السيد بيرام الداه اعبيدي انه تفاجأ بنشر خبر غير صحيح مفاده انه كتم عن وسائل الاعلام فحوى مادار بينه مع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بشأن عدم الترشح لمأمورية ثانية.