
بينما يهاجم النظام الغابوني الجديد المصادر الحقيقية للرشوة والإثراء غير المشروع، من خلال اتهام قاضي التحقيق السيدة الأولى السابقة سيلفيا بونغو فالانتين، "بغسل الأموال وحيازة بضائع مسروقة وتزوير وثائق واستعمالها"، يبدو هنا، إن صهر محمد ولد عبد العزيز، محمد ولد امصمبوع - هو وحده - الذي يترتب عليه دفع ثمن الافعال!