أكد وزير خارجية موريتانيا الأسبق والسياسي المخضرم محمد فال بلال “أن حلف الناتو يتجه بوضوح إلى موريتانيا مستعيضا بنواكشوط عن باماكو ونيامي اللتين شهدتا تغييرات في أنظمة الحكم أبعدتهما عن الفضاء الغربي وجعلتهما أقرب للمصيدة الروسية”.
أنا توكتوكي تائه، شارد الذهن، هائم القلب كجميع سائقي التكاتيك هذه الأيام.. اشتريت دويبة صفراء تدعى التوك توك، شدني إليها سعرها الزهيد، وخفتها، وغياب تصنيفها كسيارة أو شاحنة، وبالتالي غياب الإجراءات الإدارية المعقدة والمكلفة.. وبعد أشهر، تحقق الحلم: خرجت من الشارع، وابتعدت من الجريمة، وفتحت حسابا بنكيا، ودخلت الدورة الاقتصادية لبلادي.
يقضي جميع رواد الأعمال وقتهم في تكراره (بما فيهم أنا ): ان التكوين يصبح أمرا ضروريا عندما تكون رائد أعمال وأنا أشارك هذا الرأي!
ومع ذلك، فإن الوقوع في التأثير المعاكس ليس مفيدًا لأي شخص. لقد قابلت العديد من رواد الأعمال المستقبليين الذين ركضوا يائسين من تدريب إلى تدريب وشاركوا دون راحة وبسرعة فائقة في شتي أنواع المؤتمرات
تراودني فكرة مفادها ان تقرر السلطات العليا للبلد إنشاء مجلس "استشاري" للحكماء ليكون بمثابة مجلس للشورى يتكون من ما لا يزيد على 7 أو 9 شخصيات، لا يشك احد في ورعهم ونزاهتهم ووطنيتهم، لتلجأ اليهم الحكومات والمنتخبون والمجتمع (المدني!!) في القضايا الشائكة وفي جميع المجالات الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية.
عندما عاد الشاب أحمد ولد سيدي محمد البربوشي، من المغرب إلى مالي منهيًا رحلة دراسية قادته -أيضًا- إلى مصر، ومكّنته من الحصول على "البكالوريوس" في الأدب والترجمة بين العربية والإنجليزية والفارسية، كانت الدنيا مغلقة أمام هذا الشاب العربي القادم من محيط غير فرنكفوني.
كان مرور المستكشف و المخابر الابريطاني مونكًو بارىك (نهاية شهر شعبان 1210 هجري، مارس حتي يونيو 1796م) بالأراضي التابعة لسلطنة أهل بهدل ولد محمد ازناكًي ( أولاد امبارك) أيام الأمير أعل ولد اعمر ولد بهدل اضطراريا نظرًا لأجواء اقتراب حرب شرسة بين ملك كارتا (ديزي كوريباري) و ملك إقليم سيكًو مانسونكً ، البمباريين، بسبب خلاف بسيط حول استرجاع بعض المواشي ال
عصفت الانشقاقات والانقسامات بحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل)، ذراع الإخوان السياسية في موريتانيا، وشكلت استقالة الرئيس السابق للحزب محمد جميل ولد منصور أحدث ضربة للتنظيم الذي دخل دائرة الأزمات من العام 2019.
لأن حزب الإصلاح محسوب على الإخوان، ولأنه أكثر أحزاب موريتانيا المعارضة وسائل وتنظيما، فقد أثارت استقالة محمد جميل منصور أبرز قادته ومؤسسيه، جدلا كبيرا متواصلا بين نشطاء الإخوان وخصومهم الكثيرين في البلاد.
المكان: مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار. الزمان: يوم الأربعاء 5 أغسطس 1981على تخوم الساعة الثامنة صباحا. المكان الجانب الغربي من حي أغنمريت، بمكتب الأشغال العمومية في مدينة أطار، المعروف بـ (TP:Travaux publics) شرق السجن المدني وجنوب ثكنة الحرس(كارتْ الگرْدْ)، هناك دوّى الانفجار العظيم