الغرق هو موت نتيجة الاختناق بالماء بسبب عدم القدرة على التنفس، ويعتبر من أكثر الأحاسيس المرعبة التى يمكن أن يمر بها الشخص  وأيضا الغرق هو السقوط في النهر وعدم القدرة علي التغلب علي الموج أو الدخول الي عمق النهر مما يجعله لا يستطيع الانتصار علي تقلبات النهر مما يعرضه للغرق واذا لا يجيد السباحة حتما يؤدي ذلك الي الغرق هذا في الواقع اما رؤية غرق شخص في

لا شك ان الأمين العام لوزارة العدل محمد ولد احمد عيده، الذي يعتبر في الوسط الاجتماعي والشعبي  والسياسي امير ولاية آدرار من أقدر الأطر الموريتانية و من القلائل منهم الذين يتمتعون بميزات مختلفة في آن واحد.

أدانت محكمة مغربية، أستاذ جامعي بالسجن مدة عامين في قضية ابتزاز طالبات جنسيا مقابل إعطائهن درجات جيدة، في واحدة من قضايا “الجنس مقابل النقط” التي هزت مؤخرا الرأي العام في المملكة.

أمير النساء وفارس الأحلام..  من أراد كل شئ، يخسر كل شئ.. هكذا قال الحكيم لحتشبسوت. وفى عصرنا هذا يسعى الرجل إلى امتلاك كل شئ، حياه تانية وزوجة ثانية، ولكنه لا يدرك النتيجة الحتمية والتحديات الأجتماعية فى حياتة وبعد مماته.

أكد معالي الوزير الأول السيد محمد ولد بلال مسعود جاهزية موريتانيا للتعاون وخلق شراكات مثمرة مع الجميع في كنف من الأمن والاستقرار.

حذر الصحفي الموريتاني المرموق حنفي ولد الدهاه في المقال  التالي من الخطورة بمكان علي الامن الوطني بالتغاضي عن الممتلكات العمومية التي في ذمة القانون و التي لا يزال آلرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و ذوية يتصرفون فيها كما يطيب لهم مطالبا بحجزها في اسرع وقت

"

ابكي بمفردك.. وضعي كفك على فمك.. كي لا يسمعك أحد.. واخرجي مبتسمة..

تظل المرأة.. وطنًا.. تلجأ إليه.. مهما بلغت قوتك..

ليست كل امرأة تنسى.. بامرأة أخرى.. هناك امرأة لو ضاعت منك.. ستمضي بقية حياتك.. تجمع صورتها.. من ألف امرأة.. ولن تجدها..

يتابع كل واحد منّا في مكانه ما تذكره وسائل الإعلام عن إصابات متحور «كورونا» المسمى «أوميكرون»، فلا يكاد يصدق ما يقال من أرقام يتصاعد منحناها كل صباح!

حذرت وزارة الداخلية واللامركزية في بيان شديد اللهجة من المساس بهيبة الدولة و رموزها مبينة ان دولة القانون والمؤسسات، تفرض علي الجميع - مؤسسات وأفرادا وبدون استثناء - الانصياع لأحكام القانون، بعيدا عن أي تعسف أو تمييز.

عند نهاية كل سنة ميلادية يكثر الحديث عن أهم الأحداث التي طبعت السنة المنقضية ويسود خطاب الأمل بالنسبة للسنة المقبلة. وإذا كنا لا نملك سوى أن نتحلى بالنفس الإيجابي ونتشبث بروح الأمل، وهي أسمى طريق للحفاظ على جودة الحياة، فهذا لا يمنعنا من وصف واقعنا العربي خلال سنة 2021 بالواقع المحزن والعلاقات المتردية.