يبدو ان ترشيح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لوزير الدفاع الوطني الفريق محمد والغزواني يحظي بإجماع الموريتانيين بما في الكلمة من معني، سواء في صفوف القوات العسكرية و الامنية او لدي المدنيين.
تأخرت المعارضة كثيرا في التحضير الفعلي للانتخابات الرئاسية القادمة، فهي لم تتمكن حتى الآن من تسمية مرشحها، هذا فضلا عن كونها لم تنظم خلال الفترة الأخيرة أي نشاط جماهيري ضاغط للمطالبة بإعادة تشكيل اللجنة المستقلة للانتخابات، والتي لم يكن تمثيل المعارضة فيها مقنعا، وقد ازداد الأمر سوءا بعد ذوبان حزب الوئام في الحزب الحاكم وهو الحزب الذي كان يرفع زورا و
اعلن خالد بوي احمد عباس ترشحه للسباق الرئاسي المرتقب في الاشهر القادمة في موريتانيا، منددا بما اسماه قرارات النخب التي تنتخب انفسها في المجتمعات الشمولية أو العسكرية لكل شيئ و فرضها بشكل عمودي.
يبدو ان ثمة فقرة مفقودة اساسية في سرد الرواية الحقيقة حول ما وصفه الكثيرون من المحللين و السياسيين و الاعلاميين بترشيح رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز للفريق محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني لرئاسيات 2019، دون مشاورات مع أركان نظامه من العسكريين و المدنيين المخلصين له والمتمسكين بمشروعه المجتمعي وببذل كل التضحيات والجهود لمواصلته الي الامام.
قدمت رئاسة الجمهورية أن الأخيرة اعتذارا مفعما بالأسف للأكاديمي الدولي الدكتور بدي ولد أبنو مدير مركز الدراسات والأبحاث العليا ببروكسل. هذا ما افادت به مصادر مطلعة في القصر الرئاسي.
في اللحظات الحاسمة من تاريخ الأمم و الشعوب تظهر الشخصيات الفاعلة و الصانعة للتغيير في هدوء وسكينة. تلائم الظرف المحلي و خصوصياته الثقافية و الاجتماعية و الاقتصادية.
أعلنت المجموعة اللمتونية بولاية الحوض الغربي في البيان التالي والذي يأتي بعد المهرجان الشعبي الحاشد الذي نظمته مؤخرا بمدينة كوبني، بحضرة ممثليها في كافه انحاء الولاية، تمسكها بنهج الإصلاح والتغيير الذي يقوده رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز و تبني خياره المتعلق بترشيح وزير الدفاع محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد غزواني كخير خلف لخير سلف لمواصلة م
اتخذت السلطات القطرية عدة اجرائات بعد نشر صورة الرئيس الموريتاني السابق معاوية ولد سيد أحمد الطايع والضجة الكبيرة التي اثارتها علي مواقع التواصل الاجتماعي و كذلك علي المشهد السياسي خاصة في اوساط النظام الموريتاني القائم.