"قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا "
قيلت من قبلك ، ياليتني ...لو أنني ...لو أنهم ...وستقال بعدك كثيرا ، فهي سمة لا ينجو منها إلا من رحم ربي ،
أفادت مصادر غير متطابقة ان الرئيس محمد ولد عبد العزيز اشتري حزب سياسي يفتقر الي الشعبية والامكانيات المادية و ذات الخلفية البعثية لدخول المعترك السياسي بعد ان خسر رهان حزب الاتحاد من اجل الجمهورية و ولي مواليه في العشرية الماضية من عسكرين و موالين ظهورهم له
تستضيف وكالة "تقدم" الاخبارية في سلسلة المقابلات التي تجري و تنشر بانتظام شخصية هامة تميزت بشكل كبير في مرحلة من تاريخ موريتانيا الحديث و كانت شاهدا خاضرا و محايدا و متبصرا لكل الانظمة الموريتانية التي تعاقبت علي البلاد منذ الثمانيات من القرن الماضي.
في إطار مهمتها في رقابة ومتابعة وتقييم الشأن العام، فإن منظمات المجتمع المدني الموريتاني المو ق عة أدناه ترتاح للتقدم الإيجابي الذي يشهده بلدنا منذ 2 أغشت 2102، وخصوصا في المجالات التالية:
أعاد مقربون من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، وعن يمينه الأمين العام الجديد لحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي سيدنا عالي ولد محمد خونه خلال آخر ظهور إعلامي له في مؤتمر صحفي عقده بتاريخ 20 ديسمبر الماضي (الأخبار - أرشيف)
استدعت الشرطة الموريتانية أفرادا من عائلة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، للمثول أمام المحققين بناء على ورود أسمائهم في شبهات فساد.
وأوضحت مصادر لموقع "صحراء ميديا" المحلي أن الشرطة استمعت لاثنين من أفراد أسرة الرئيس السابق، ورد اسماهما في التقرير النهائي للجنة التحقيق البرلمانية الذي صدر نهاية يوليو/تموز الماضي.
يتميز المشهد السياسي بأحداث تلفت انتباه الرأي وتثير الفاعلين السياسيين الوطنيين. و نجد من بين هذه الأحداث الإنجاز الكامل للمهمة المسندة إلى لجنة التحقيق البرلمانية (ل ت ب) حول فساد العشرية التي كانت سائدة في ظل رئاسة السيد محمد ولد عبد العزيز.
على اثر تدوينة نشرها الوزير السابق والمحامي الاستاذ/سبدي محمدولد محم ،اعتبرت تدخلا في عمل القضاء لما تضمنته من توجبه وارشادات او نصائح ..كتب القاضي سيدي محمد شينة على صفحته التدوينة التالية: