بكثير من الترقب، يتابع الموريتانيون المستجدات بشأن مصير رئيسهم السابق، محمد ولد عبد العزيز (2009: 2019)، منذ أن أقدمت السلطات على اعتقاله واستجوابه في شبهات فساد، قبل أن تُفرج عنه، الإثنين، بشروط.
قال النائب البرلماني ورئيس حركة إيرا الحقوقية غير المرخصة، إن التطمينات التي قدمها الرئيس الموريتاني له، توحي بأنه لن تكون هناك تصفية حسابات ولا محاباة بشأن فصل السلطات الذي يكرسه الدستور.
أثار تصريح الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز في مؤتمر صحفي البارحة بأنه لم يأخذ أوقية واحدة من راتبه الذي تقدر بـ 7 ملايين شهرياً طيلة مأموريتيه، و أنه كان يتركه لزوجته تكبر منت ماء العينين للتصرف فيه، أثار قرائح بعض الشعراء الحسانيّين وكذا المدونين ، فطفق بعضهم يتندّر على ذلك، بينما اختار البعض الآخر التعليق على تجاهل الرئيس السابق للأسئلة المتعلقة ب
اشرف وزير الدفاع الوطني السيد حنن ولد سيدي اليوم الجمعة بمدرسة الدرك الوطني بروصو على تخرج الدفعة ال 50من تلاميذ الدرك الوطني قوامها 358 تلميذا و التي تحمل اسم الشهيد الدركي درجة رابعة عالي ولد ابراهيم ولد الميليد.
الأخبار (نواكشوط) ـ قال عضو لجنة التحقيق البرلمانية يحيى ولد أحمد الوقف إن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز عجز عن تبرير مصادر ثروته خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده ليلة البارحة.
قال المدير المساعد السابق للأمن في موريتانيا إن الإفراج عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز احتراما للآجال الحراسة النظرية مكسب مهم للقانون.
وقال ولد آده في تغريدة على تويتر "لقد اختطف ولد عبد العزيز صاحب صناديق أكرا من مالي، وسجنه في منزل بمدرسة الشرطة، حتى سدد معاملته مع عزيز زائدة، ثم أخلى سبيله كأي مختطف"
رفض الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، الإجابة عن سؤال متعلق بمصدر ثروته، خلال مؤتمر صحفي عقده أمس الخميس، وقال إنه "لن يكشف الأسرار" حول مصدر ثروته.
وصف الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، لجنة التحقيق التي شكلها البرلمان للتحقيق في فترة حكمه بأنها لجنة مكلفة بتصفية الحسابات وتشويه سمعته كرئيس سابق.
وقال ولد عبد العزيز في مؤتمر صحفي بنواكشوط في وقت متأخر من مساء الخميس، إن تشويهه بات ضمن "برنامج النظام الحالي".
تداول الموريتانيون الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لوزير الشباب برفقة مجموعة من المزارعين في قرية نائية من «مثلث الفقر»، وإن كان أغلب المعلقين قد استحسنوا تصرف الوزير، وصفها آخرون بأنها «دعاية».