تحدثت يوليا شيلوفا، من مدينة إيفانوفو الروسية، عبر قناة “روسيا 1” عن ما حدث لها بعد أن تقدمت بطلب الزواج من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء زيارته لتلك المدينة في العام الماضي.
وقالت يوليا شيلوفا لقناة “روسيا 1″: ” لم يتصل بي (بوتين)”، لكنها قالت إنها “حظيت بالعديد من المعجبين بعدها”، ولم يستطع أي منهم الفوز بقلبها، بحسب قولها.
حلت موريتانيا في المرتبة 134 عالمياً في مؤشر السعادة العالمي لعام 2021 الذي يصدر في يوم السعادة العالمي 20 مارس عن شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، مما يجعلها الي جانب الأردن ومصر واليمن الأتعس عربياً .
قال الخميس محامي الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، الخاضع للمراقبة القضائية، في مؤتمر صحافي إن موكله "سيقطع الصمت" فيما يتعلق بتهم الفساد الموجهة إليه، وهو ما من شأنه "أن يغير الكثير من الأمور" حسب قوله. ولم يوضح المحامي محمد ولد أشدو طبيعة المعلومات التي يمكن أن يكشفها ولا الجهة التي يمكن أن تتضرر منها.
اللافتُ أن العميد اشدو أصبحَ ناطقاً سياسياً باسم موكله حين هجره الجميع، وقد أخذَ عليّ بعضُهم أنني علقتُ سباقاً على مرافعات اشدو التي سبقت المحاكمة بأشهر عديدة، وقيل لي ساعتها إن اشدو مُجرد محامٍ، ولا شأنَ له بالسياسة، وضربتُ صفحاً عن الردود على مرافعات العميد المتكررة..
قال الأستاذ سيدي محمد ولد محم في تدوينة له: "الذين يتحدثون عن أسرار يملكها الرئيس السابق لو أفصح عنها لانهار البلد ونظامه، وربما تغيرت حركة دوران الأرض وخرجت عن مسارها، عليهم أن يدركوا أن المتابعَ لدى العدالة بتهم أدناها الثراء غير المشروع، لا يمكنه أن يهزّ سواءً تكلم أو سكت، والأوْلى به التفرغ لترتيب دفاعه أمام المحاكم، والذي يلوح ويهدد فهو أحد اثني
طالب أحمدو ولد عبد الله وزير خارجية موريتانيا الأسبق والمبعوث الخاص السابق للأمم المتحدة الرئيس الموريتاني، محمد ولد الشيخ الغزواني، «بإرجاع العلم والنشيد الوطنيين السابقين اللذين أقرا مع الاستقلال قبل أن يغيرهما الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز في استفتاء شعبي قوبل تنظيمه برفض واسع».
دعا فريق محامي الدولة الموريتانية، الجمعة، إلى عدم السماح بتهرب الرئيس السابق "محمد ولد عبد العزيز" من المساءلة القانونية.
جاء ذلك في أول تعليق لفريق الدفاع عن الدولة الموريتانية، على توجيه النيابة، الخميس، للرئيس السابق و12 آخرين من أركان حكمه، تهما بينها غسيل أموال ومنح امتيازات غير مبررة في صفقات حكومية.
لجأ فلاحون في إقليم فكيك بشرق المملكة إلى لغة الاحتجاج، بعد تبليغهم من قبل السلطات الجزائرية بضرورة إخلاء منطقة “العرجة أولاد سليمان” في أجل أقصاه 18 مارس الجاري؛ وهو ما أثار الكثير من ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي.