
في سياق سياسي انتقالي تتزايد فيه تطلعات المواطنين نحو حكامة أكثر شمولاً وكفاءة وتمثيلاً، يبرز اسم طارق س. باه بقوة وهدوء. فسيرته المتميزة، وشرعيته الاجتماعية والجهوية، ورؤيته الاستراتيجية تجعل منه شخصية لا غنى عنها لمرافقة موريتانيا في مرحلتها الجديدة.