شهدت مناطق واسعة من موريتانيا خلال العام الحالي نقصًا حادًا في الأمطار، ما ينذر بموجة جفاف هي الأشد منذ سبعينات القرن الماضي.
وتسبب شح الأمطار هذا العام بنقص شديد بالمساحات الرعوية، واتساع دائرة التصحر في البلاد التي تعاني أصلا تصحرا واسعاً وانحسار الغابات والغطاء النباتي.