أعلنت اللجنة المكلفة بتسيير وتوزيع صندوق الدعم العمومي للصحافة الخاصة الموريتانية عن استفادة 111 صحيفة ورقية، و255 موقعا إلكترونيا، و5 تلفزيونات، و4 إذاعات، و20 منظمة لتجمعات الصحفيين، و9 منظمات لتجمعات المؤسسات الصحفية.
اتهمت منسقية مقدمي خدمات التعليم وزارتي التعليم الأساسي والثانوي بـ "الاستهتار وتجاهل أبسط الحقوق والمطالب لمقدمي خدمات التعليم.
وجاء في بيان صادر عن المنسقية أن منتسبيها بادروا رغم كثرة العوائق إلى تلبية لنداء الوطن والضمير بالتنقل على حسابهم الخاص إلى كافة الولايات والمناطق التي حولوا إليها حيث سدوا الفراغ الهائل في المدرسين".
علمت وكالة "تقدم" الاخبارية من مصادر جد مطلعة أن عمليات انتخاب 335 عضو في المجلس الوطني لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية الحاكم شابتها خروقات خطيرة لا تغتفر حيث تم عرض العضوية للبيع والسمسرة وبلغت نسبة المجلس الوطني التي طالتها عمليات التزوير تلك %70
كنت قبل أيام من المؤتمر الصحافي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قد أبديت للزميل احمد باب ولد علاتي رغبتي في إجراء لقاء مطول مع الرئيس لمعرفتي بعلاقة أحمد باب بأحمد الدوه المكلف بالاتصال لدى الرئيس السابق، الأمر الذي لم يكن حينها، لكنه ربما كان مناسبة لتذكير الرئيس بأن ثمة صحافيا لم يجالسه ولم يحدثه ولم يستطع الحصول على لقاء معه طيلة حكمه، فكان ان ا
تم التعرف على صاحب هاتف سبق ان استعمل في عملية احتيال على أموال لصالح جمعية خيرية تابعة للفتاة المثيرة المعروفة على الفيسبوك بليلى الجكنية أو منت الشيخ أحمد.
شهدت موريتانيا في 2019 العام المنقضي حدثًا تاريخيًا، وهو رفض الرئيس محمد ولد عبدالعزيز الترشح لولاية رئاسية جديدة، ليتسابق المرشحون للظفر بكرسي الرئاسة، وكان الفوز من نصيب وزير الدفاع محمد ولد الغزواني في يونيو الماضي، لكن بدأت خلافات بين الرئيس السابق وخلفه تطفو علي السطح فيما يتعلق بإدارة الحزب الحاكم “الاتحاد من أجل الجمهورية”.
ذكرت مصادر مطلعة لوكالة "تقدم" الاخبارية ان المنفق في سبيل الله رجل الاعمال ديدي ولد بوعماتو قد يعود الي ارض الوطن قريبا.
ومما يؤكد صحة هذا الخبر التواجد اليومي لعشرات الفقراء والمساكين وذوي الحاجات الخاصة وابن السبيل امام منزل رجل الاعمال ديدي آملين عودته الميمونة و مستبشرين للاستئناف المرتقب مع مقدمه لأنشطته الخيرية.
لا يزال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز يشكل تهديدا على “الجمهورية” و على نُظُمها و قيّمها الديمقراطية، التي لا تزال مجرد مشروع مؤجل لكل الأنظمة المتعاقبة على الحكم في البلاد.