
جاء رد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز علي سؤال طرحه احد الزملاء في مقابلة طويلة نشرها موقع "تقدمي" حول ما اعتبره الصحفي تجمهر دائني الشيخ الرضا أمام بيته و وجود مصلحة له في الاشتراء من الشيخ الرضا الصعيدي وفي أن يواصل البيع؟
– أولا، بحسب المعلومات أغلبهم لاعلاقة له بالشيخ الرضا ويبدو انهم لايحضرون الا تزامنا مع نشاط سياسي أقوم به، وإلا فلماذا لم يحضروا قبل او بعد هذين النشاطين؟.. ثانيا لاعلالقة لي مطلقا بتعاملات السيد المذكور وهي تعاملات تمت بين بالغين.
– ولكنكم اشتريتم من عنده أي أن لكم مصلحة في أن يواصل البيع؟
– لا لم اشتر من عنده ولم يشتر احد من أهل بيتي
– إسم حرمكم ورد في وثائق البيع
-يستحيل، وأتحدى من يثبت ذلك فلا هي اشترت من عندهم ولا اسمها ورد في هذه المعاملات، وإن كنت سمعت أنها ساعدت قريبة لها في شراء بيت من البيوت المذكورة، مع أن الشراء من عند أي كان ليس جرما ولا يطاله القانون.