
بعد الصدمة التي تلقاها ولد عبد العزيز من الشيوخ الرافضين لتعديلاته الدستورية نهاية مارس 2017 وهو في سدة الحكم عقد هذا الأخير مؤتمرا صحفيا بالقصر الرئاسي للرد على تداعيات هذا الزلزال الكبير كان من إرهاصاته وتداعياته النفسية هجوم ولد عبد العزيز على الشعر والشعراء والمقارنة بين اهتمامه ب" مشاريع كبيرة " واهتمام الناس فقط بالشعر والآداب والفنانين