
يبدو أن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز علي يقين تام أنه لا مفر له علي الاطلاق من دخول السجن ولو عنوة من خلال زجه وراء القضبان الذي اصبح غاب قوسين او أدني، نظرا الي تسارع التحقيق في ملف فساد العشرية و المأمورية السياسية الحالية للرئيس ولد الغزواني التي مضي ثلثها.