
تنفس دعاة السلام والتسامح الصعداء اخيرا ورغم القلة العددية الا ان الحق كان الي جانبنا ..شكرا لكل من دافع عن المستضعفين في مجتمع الفئة والطبقة والقبيلة ...شكرا للمحامي/ة ولد امين وفاتيماتا امباي شكرا لكل التنويريين اللذين ساهموا في تسليط الضوء علي قضية استخدم فيها الفقهاء كل ذخيرتهم من الغوغاء والفقه الذي انتهت صلاحيته ككتب فقه النخاسة.....