
لا شك أننا صُدمنا مُؤخرا من موجة عمت مواقع التواصل الاجتماعي من فيديوهات وتسجيلات مليئة بالكراهية والخبث والحقد غذت ما يروج له أصحاب النوايا الخبيثة من غلو ومزايدات وأكاذيب وقذف وإهانات لأفراد وانحرافات وشذوذ في اللغة على خلفية العنصرية ودعوات سافرة للعنف لم يسبق لها مثيل؛ بهدف زرع التفرقة في مجتمعنا وخلق الفوضى والتوتر والتفكك الاجتماعي.