
يعد الاطار المحنك والمقتدر سيد احمد ولد الرايس رجل له شأن عظيم في تاريخ موريتانيا المعاصرة، بعد ان تمكن سنة 2018 من حل معضلة سياسية كبيرة كادت ان تعصف بالبلاد و ان تؤدي الي اصطدام سياسي شرس باتت كل مؤشراته مدعاة للقلق و الخوف من مصير امة هشة تصارعت علي رؤوسها مجموعات سياسية و جهوية وقبلية وعنصرية همها الوحيد هو تحقيق مصالحها الفردية و الجماعية الخا