
تندرج الاهتمامات الدولية بمنطقة الساحل الإفریقي ضمن جوهر السیاسة الشاملة للدول الكبرى في القارة الإفريقية، خاصة وأن هذا الفضاء الجغرافي یحتوي على كل العناصر التي أصبحت تحرك السياسات الخارجية للدول الكبرى بعد أحداث 11 سبتمبر 2011 تجاه مختلف المناطق الإستراتيجية في العالم.