
تواصل مريم بنت الشيخ أحمد أسفارها المتعددة بين قريتها النائية ومدينة تمبدغه، شرقي موريتانيا، من أجل إكمال شراء ما يعرف محلياً بـ"الفسخة"، لابنتها المتزوجة حديثاً، والعمل على تسريع إجراءات مغادرتها إلى بيت الزوجية، إذ يلحّ أهل زوجها منذ عدة أسابيع لأخذها.