نعم أيها السادة؛ توجد حملة تشويش منظمة ومتعمدة، ويوجد مرجفون كثر في المدينة، وفي الريف، وفي جميع أنحاء العالم، يوظفون الطفرة التكنولوجية في حرب بسوس ضد موريتانيا الجديدة الشامخة؛ وهذا أمر طبيعي وظاهرة صحية، لسببين اثنين:
من المسلم عند الجميع موالاة ومعارضة، ضرورة إنقاذ البلد من الانحطاط الحضاري في كافة المجالات... لا سيما إذا كان مما يستوي الجميع - كانوا مواطنين أو أجانب - في الاشمئزاز من معاينته، مثل ما عاشت بلادنا منذ لحظة ميلادها حتى اليوم من تراكم النفايات والقمامة!!
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية اليوم الاحد أن مقاييس المطر سجلت خلال الاربع والعشرين ساعة الماضية تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من
البلاد على النحو التالي :
الحوض الشرقي
في الديمقراطيات التقليدية، عادة ما يكون التغيير الحكومي مرتبطا بانتخاب رئيس جديد، وهذا يعني مغادرة سلفه و الحكومة بكافة وزرائها، وتسليم المشعل للرئيس الجديد و الذي بدوره سيشكل حكومة جديدة، يواجه من خلالها تحديات كبيرة، انطلاقا من سلطته المطلقة في اختيار وتعيين الوزير الأول ، وصولا إلى تحديدهما معا للحقائب الوزارية و وضع معايير ومبادئ لذلك.
شهدت ولاية لعصابة في السنوات الاخيرة من العشرية الماضية المزكاة..ظروفا قاسية..تمثلت في شُح في المياه..أهلك الحرث..حتى هزِلت ْ الأَنْعَام فلم يبق لها من مرتع سوى الترْب..ودُقّٓجرسُ الهلاك..حتى ارتفع صُراخُ مواطني كيفة وااااعزيزاه آن ذاك..
افادت مصادر مظلعة بوجود حراك قوي غير علني يقوده نواب ومحامون ومنظمات حقوقية بهدف اخضاع هيئة الرحمة الخيرية لتفتيش مشابه للتحقيق الذي استهدف سنة 2008 هيئة ختو منت البخاري.
ابرمت الدولة الموريتانية منذ اشهر عقدا مشبوها ذات الشروط الغامضة مع شركة إماراتية تحمل اسم "افروبور"، تخلت لصالحها بسخاء عن مهمة تسيير مطار ام التونسي الدولي نواكشوط لمدة 25 سنة
"أمس ليلا زغبت في الاستجمام مشيا في ميدان تقسيم وسط اسطنبول، وجدته يعج بالبشر، فوجئت أمامي بالرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز والسيدة حرمه، بلا حرس ولا مساعدين ولا يكان ينتبه له أحد يتزاحم لشراء بعض الحلوي، ولد عبد العزيز سلم السلطة للرئيس الجديد المنتخب قبل اسبوعين"