اعتبر الخبير السياسي، مصطفى الطوسة، اليوم الجمعة، أن خضوع زعيم انفصاليي “البوليساريو”، إبراهيم غالي، للعلاج في إسبانيا، بهوية جزائرية، يندرج في خانة الأحداث التي تحيل على منعطف أو تسارع في عجلة التاريخ، أو بالأحرى نهاية حقبة.
تعيش الجزائر، ومعها جبهة البوليساريو الانفصالية، منذ سنوات، حالة من التيه والارتباك، انعكست بوضوح على سلوكياتهما ومواقفهما وقراراتهما، وهي حالة تعتبر انعكاساً صريحاً لوضعية النظام الجزائري الذي احتضن فكرة الانفصال ونفخ فيها على مدى عقود، ونظراً الى عدم المعقولية التي أضحت تسم ردود فعل الجبهة الانفصالية، فإن فهمها ومعرفة أبعادها أضحىت عملية لا يسعفها
نظم حزب الاتحاد من أجل الجمهورية مساء أمس الخميس بقصر المؤتمرات في نواكشوط، إفطارا على شرف أبرز الفاعلين في الحياة السياسية الوطنية، أغلبية ومعارضة َوجمع من البرلمانيين ورجال الأعمال والشخصيات المرجعية من مختلف الخلفيات السياسية والفكرية.
طالبت بشكل ملح أوساط مدنية متفرقة في جميع انحاء البلاد وفي العديد من المدن والقري الموريتانية، قائد الدرك الوطني الجنرال بلاهي ولد أحمد عيشه، بأحداث سياسية جديدة في القطاع، وهو أهلا لذلك، من اجل تعزيز أداء هذا الجهاز الحيوي والهام الذي شهد نقلة نوعية منذ تعيينه الحديث عليه في بداية السنة الجارية.
بين معالي وزير التنمية الريفية أدي ولد الزين، في تعليقه على مشروع المرسوم القاضي بإنشاء مؤسسة عمومية ذات طابع صناعي وتجاري تدعى الموريتانية للمنتجات الحيوانية، أن هذه المؤسسة ستكلف بالاستثمار في البنى التحتية، وستسمح للمواطنين بالاستفادة أكثر من مشتقات ثروتهم الحيوانية بمختلف أنواعها، سواء من خلال بيع هذه المشتقات محليا أو تصديرها خارجيا، كما ستوفر
تحل غدا الجمعة، الموافق لعاشر رمضان، ذكرى وفاة أب الأمة جلالة المغفور له محمد الخامس، وهي مناسبة يستحضر من خلالها المغاربة قاطبة التضحيات الجسام التي بذلها الملك الراحل من أجل بلاده وشعبه، ونضاله وكفاحه المستميت من أجل الحرية والاستقلال، وكذا اللحمة القوية التي تربط بين الشعب المغربي الأبي والعرش العلوي المجيد.