أشرف معالي وزير التجهيز والنقل السيد محمدو أحمدو امحيمد اليوم الاثنين بميناء انواكشوط المستقل المعروف بميناء الصداقة على فعاليات تنظيم حفل بمناسبة تسوية مشاكل اليد العاملة المينائية.
قال فريق الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إن منزل موكلهم في مقاطعة بنشاب "يتعرض لعمليات هدم وتكسير تقوم به فرقة من الدرك الوطني، مع تطويق للمنزل ومنع أي كان من الاقتراب منه، دون أي سند قانوني يسمح بالهدم أو يقضي بالمصادرة".
قال الاعلامي البارز، اباه ولد السالك، ان التعهدات التي ضمنها رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لا ترقى إلى مستوى المخاطر والتحديات التى تواجه موريتانيا في القرن الحادي والعشرين.
أكد بيان صادر عن الوزارة الأولى اليوم الجمعة في أعقاب اختتام الجزء الأول من سلسلة زيارات العمل والاطلاع التي بدأها معالي الوزير الأول السيد محمد ولد بلال منذ أكثر من شهر للقطاعات الحكومية، أن ما تم إنجازه في الفترة المنصرمة من مأمورية فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، لم يكن ليتحقق ـ رغم الإكراهات الكثيرة ـ لولا الإرادة الصادقة والق
أكد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز اكد للشرطة أن النواب تلقوا رشا مشيرا أنه قالها في مقابة مع جون ٱفريك و في المؤتمر الصحفي لكنه ليس أول من قال ذلك فهناك صحفيون قالوا ذلك
و أضاف أنه يوجد أيضا تسجيل صوتي لأحد النواب يذكر فيه ذلك
و هذه اول مرة يتكلم ولد عبد العزيز للشرطة حيث ظل دائما يمتنع عن الكلام متذرعا بالمادة 93
على مدى الأيام الماضية، تعرض السيد عثمان كان لهجمات عنف قلّما تحدث، تناولت تعليقات كان قد أدلى بها يوم 4 مارس 2019 في نواكشوط. في هذا الصدد، يود منتدى الخبراء الموريتانيين في المهجر تقديم الإيضاحات التالية:
على خلفية شكوى تقدم بها رؤساء الفرق البرلمانية في الجمعية الوطنية الموريتانية ضد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، استدعت الشرطة القضائية الموريتانية الرئيس السابق، ومثل أمامها صباح الخميس.
كتب السياسي والوزير السابق سيدي محمد ولد محم في تدوينة له على صفحته الخاصة على الفيس بوك :
"من الخطير أن تكون على حق عندما تكون الحكومة على خطأ". فولتير
بالامس كسر رئيس الجمهورية القاعدة، ووجه رسائله بكل الاتجاهات، ومن يعتقد أن الحكومة وحدها المعنية فهو لم يقرأ الرسالة جيدا، إنها من ضمن المعنيين فقط.
قال النائب البرلماني عن حزب تواصل الصوفي الشيباني إن ضعف أداء الكثير من أعضاء الحكومة الحالية لم يكن خافياً على المهتمين بمتابعة أدائها، ولكن الأغرب هو أن "أضعف أعضاء الحكومة أداء وأكثرهم فوضوية وتشويشاً على
العمل الحكومي وإضرارا بسمعة النظام وبمصداقيته هو أكثرهم تمكينا وأطولهم بقاء في منصبه"، على حد تعبيره.