تداول الموريتانيون الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لوزير الشباب برفقة مجموعة من المزارعين في قرية نائية من «مثلث الفقر»، وإن كان أغلب المعلقين قد استحسنوا تصرف الوزير، وصفها آخرون بأنها «دعاية».
أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية، أن مقاييس المطر سجلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من الوطن، وذلك على النحو التالي:
لقد أوضحتُ في عدة مقالات سابقة، وبعضها تم نشره من قبل مغادرة الرئيس السابق للسلطة، بأن الرئيس السابق سيخرج من السلطة وهو لم يعد يمتلك أية ورقة ضغط، وبأن الورقة الوحيدة التي ستبقى لديه هي العلاقة القوية التي تربطه بصديقه الرئيس الجديد، ولذا فمن مصلحته الخاصة أن يعمل على تعزيز تلك العلاقة وعلى تقويتها، ولكن الذي حصل بعد ذلك كان أقرب إلى هدم الثقة وإضعا
نشر مواقع وثيقة تتضمن كل المعلومات المالية والفنية المتعلقة بفواتير شركة الكهرباء (سوميليك) التي تعود لمنازل ومؤسسات يملكها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لمدة سنوات دون أن تسدد أي أوقية والأخطر من ذلك أنها كانت لديها اشتراكات عادية لكنها غير مسجلة لدى مصالح الشركة الأمر الذي يجعلنا لاتستقبل أي فاتورة لكي يظل مظهرها طبيعي في حين أنها لاتسدد إستهلا
عزيز ومحاموه ... أخطر ما يواجهه الرئيس السابق هو فتاوى محاميه. فقد اعتمد على كلام ولد اشدو بأن شخصه محصن طيلة سنوات حكمه ولو اقترف أبشع الجرائم.
هذا ما يفهم من مقابلة ولد اشدو مع قناة الوطنية.
دعا رئيس اتحاد الرماية التقليدية في موريتانيا خطري ولد اجه، الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إلى التوقف عن التصرفات التي يقوم بها حاليا، والابتعاد عن المشهد، والمحافظة على المكانة التي تليق به كرئيس سابق.
حوالي الثانية بعد زوال يوم أمس، أخبرني أحد الأطفال أن ضابط شرطة يطلبني عند الباب، وعندما فتحت عنه، قال لي -شفهيا- إن "شرطة الجرائم الإقتصادية" تود الاستماع إلي، فسألته متى؟ وأين؟ فقال لي "الآن” وفي بناية " على طريق المقاومة"...
أدّى رئيس رابطة تجمع الصحافة الموريتانية و المدير الناشر لوكالة “تقدم” التي تصدر عنها صحيفة هموم الناس و موقع “تقدم” بالنسختين العربية والفرنسية محمودي ولد صيبوط صباح اليوم 26 اغشت الجاري، زيارة إلى مقرّ وكالة "المرابع ميديا" للإعلام والاتصال حيث تبادل مع مديرها العام الإعلامي الشهير المصطفي ولد محمد محمود المشاكل المطروحة علي الاعلام بشكل عام و الس
لقد استطاع أول شرطي موريتاني والمتمثل في شخص وزير الداخلية محمد سالم ولد مرزوك أن يحقق نجاحا باهرا وغير مسبوق في تسيير اكبر ملف علي الاطلاق واجهه قطاعه، ألا وهو التعامل السلس و المحكم للشرطة المكلفة بالجرائم الاقتصادية والمالية لما بات يعرف في الاوساط السياسية و الاعلامية و حتي الشعبية ب"قضية عزيز ورفاقه"، اثر تداول اسم الرئيس السابق محمد ولد عبد الع