
بعد إلغاء الأنظمة العسكرية في مالي والنيجر وبوركينا فاسو التعاون العسكري مع الدول الغربية، وعلى رأسها فرنسا والولايات المتحدة، زادت المخاوف من استفادة روسيا من الوضع وملء الفراغ. ويعول الغرب ودول حلف الناتو على موريتانيا للحفاظ على مصالحهم في دول الساحل ومواجهة التحدي الروسي عبر مجموعة فاغنر في المنطقة.