
مع إطلالة عيد الفطر المبارك، احتلت القضية الفلسطينية، وخاصة معاناة قطاع غزة، صدارة خطب العيد في مساجد العاصمة الموريتانية نواكشوط، حيث خصص الأئمة والشيوخ جزءًا كبيرًا من خطبهم لاستعراض الأوضاع المأساوية التي يعيشها أهالي القطاع نتيجة العدوان المستمر.