
لم يكن يحظى بإجماع الضباط سوى الرئيس المصطفى الذي كان الأكثر قدرة على جمعهم حوله لقيادة البلاد نحو السلام. ذلك ما جاء في شهادة المناضل التاريخي المرحوم محمد المصطفى ولد بدر الدين التالية في حق رئيس موريتانيا من عام 1978 حتى عام 1979 المرحوم المصطفى ولد محمد السالك