
أظهرت دراسة أجرتها مديرية الأبحاث والدراسات وتقييم الإحصائيات بفرنسا أن الحجر الصحي الأول الذي فرضته الحكومة من 17 آذار/مارس 2020 لغاية 10 مايو/أيار من نفس السنة لمواجهة جائحة فيروس كورونا أثر سلبا في حياة وصحة السكان. فتدهور الوضع المالي للفرنسيين والعيش في شقق ضيقة لا تتمتع بشرفات وفي عزلة تامة عن العائلة والأصدقاء أدى إلى ارتفاع معاناتهم النفسية.<