
عم الحزن مدينة اسفي المغربية، بعد اعتبار عدد من الشبان المنحدرين منها في عداد المفقودين في عرض البحر، وكان 23 شبابا قد استقلوا قاربا خشبيا في رحلة للهجرة السرية من مدينة الداخلة جنوب المغرب في طريقهم نحو جزيرة لانزروتي الإسبانية أقصى شرق جزر الكناري.