
"الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله، إني من ضمن الكثير من مواطني هذا البلد الذين يتضاعف قلقهم على وطنهم، يوما بعد يوم وكلما تلاحقت ألأحداث و تقلص الزمن الفاصل بيننا و الاستحقاقات الانتخابية لسنة 2019 التي من الوجيه أن تكون اول سنة للتناوب الديمقراطي و الدستوري و السلمي على السلطة، يشتد بي القلق على وطني موريتانيا.