قال المعلق في صحيفة “فايننشال تايمز” ديفيد غاردنر، إن عودة نجل الزعيم الليبي السابق معمر القذافي إلى المسرح السياسي تثير أسئلة حول سيف الإسلام، وإن كان يحمل مفتاح الحلول لمشاكل البلد الكثيرة.
"بسم الله الرحمن الرحيم". يطيب لي أن أتقدم إليكم بجزيل الشكر والإمتنان فرادى وجماعات في كل شبر من أرض الوطن الحبيب على الجهود المشكورة والعمل الجبار الذي قمتم به من خلال حملتكم الرزينة والتي أظهرت مدى تعلقكم وإندفاعكم إلى كل مايخدم الوطن ، لقد تابعت بكل ثقة العمل الكبير والدقيق والدور الذي لعبه كل واحد منكم سبيلا لإظهار الحق ، عمل أبان عن حسن نوايا
"يشرفني أن أحييكم وأخاطبكم هذه المرة من داخل السجن بخصوص قانون الرموز الذي اقترحته الحكومة وصادق عليه البرلمان والذي شكل انتكاسة حقيقية للمكتسبات الديمقراطية تنضاف إلى سابقاتها ستنسف حرية الإنتقاد وحرية التعبير وحرية النشر وحق المعارضة في الآن جذاته وهو أخطر قانون تمت المصادقة عليه منذ إعتماد النظام الديمقراطي في البلد.
يتصاعد النقاش منذ أسابيع في موريتانيا بشأن سيطرة اللغة الفرنسية على المناهج التربوية في البلاد، تزامنا مع انعقاد لقاءات تشاورية تنظمها وزارة التعليم بهدف إصلاح التعليم في البلد العربي الواقع غرب إفريقيا والبالغ عدد سكانه نحو 4 ملايين نسمة.
بعد مرور عام على تدخله العسكري، في المعبر الحدودي، الكركرات، الذي يربط الصحراء الغربية وموريتانيا، زاد المغرب سيطرته على تلك “المنطقة العازلة”، محاولًا ضمان تشغيل طريق البري التجاري الرابط مع إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
ذلك ما صرح به رئيس حزب الصواب عبد السلام ولد حرمة لصحيفة "Le Calame" الصادرة بالفرنسية في مقابلة أجرتها معه هذا الأسبوع .
وقال عبد السلام في رده علي سؤال يتعلق بتقويمه لعامين كاملين من قيادة الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني للبلاد، أنه لم يري أي مكاسب كبيرة تم إنجازها في السنتين الماضيين سوي التهدئة السياسية.
خطاب الملك محمد السادس بمناسبة المسيرة الخضراء جاء على غير المتوقع، فكان من المنتظر، بحكم أجواء التصعيد في العلاقات الجزائرية المغربية، أن يرد في الخطاب على تهديدات الجزائر، لكنه تجنب، بشكل مطلق، الإشارة إلى الجزائر في خطابه، مفضلا الحديث عن نتائج دبلوماسية بلده النشطة في الأشهر القلية الماضية، وكيف أحرزت تقدما كبيرا في ملف الصحراء، عبر عنه بشكل واضح