
لم يكن الأمين العام لوزارة الداخلية محمد ولد اسويدات إلا رجلا من رجالات الوطن الذين يمشون على الارض هونا وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ،،، تصدر هذا الرجل مشهد الساحة السياسية عندما انتزع بلدية ألاگ فهل هلاله أنذاك ثم مرت جولات وصولات في ساحة المعركة السياسية فانقشع بدره بتعيينه أمينا عاما لوزارة الداخلية ويرى المراقبون أن كماله قمرا في سماء الوطن السياسية قاب قوسين أودنى بتكليفه تعيين حكومة الرئيس الجديد محمد ولد الشيخ أحمد ولد الغزواني ،،، وتقول مصادر مطلعة أن الحكومة المقبلة ستبقي على بعض الوزراء من الحكومة الحالية ،،،