
استطاع لوبي نافذ في الموريتانية للأمن الخصوصي كعادته يتالف من ضباط سامين سابقين اشتهروا بأكل المال العام وتقلد كل الوظائف واحتقار المصلحة العامة ان يقبض بيد من حديد اسطولا من السيارات هدية مقدمة من الصين الي موريتانيا و تشغيلها في مهام النقل وبالذات سيارات الاجرة "التاكسي".
وهو ما يعتبر انتهاكا صارحا للموريتانية للأمن الخصوصي للاهداف التي أشات من اجلها اصلا ألا وهي الحراسة.
كما ان اللوبي المذكور الذي يمتلك عشرات المنازل الفاخرة في الاحياء الراقية في والعاصمة نواكشوط وفي مدينة انواذيب وغيرهما وكذلك العديد من السيارات حديثة النشأة، حرم كعادته مئات ضباط الصف و الجنود من الاستفادة من امتهان النقل الذي تقول ان مصادر مطلعة انه اتسع ليشمل ايضا حافلات النقل العمومي – الباصات