
قطعت وحدة من الحرس الرئاسي الموريتاني مكونة من 300 عنصرا وبقيادة المقدم شيخنا ولد القطب، القائد المساعد لتجمع الأمن الرئاسي، طريق نواكشوط- أطار ذهابا وايابا مشيا علي الاقدام.
وهو الحدث الامني الهام الذي لاقي استحسانا و حماسا كبيرين لدي النخب العسكرية و الامنية و ساكنة المناطق التي مرت بها المجموعة كالعصماء و اكجوجت و يقرف وعين اهل الطايع و واد سكليل ومدخل العاصمة نواكشوط الشمالي.
وجدير بالذكر ان المجموعة كانت مزودة بالعدة والعتاد و كانها في مهمة امنية حقيقية، مما ابرز للسلطات و المجموعات الجهوية و الافريقية و الدولية ة الدولة قدرة الجيوش المورتانية العالية علي الزحف الناجح في المهام الدفاعية و الهجومية و القتالية ضد العدو.