
يبدوان شخصيات و جهات انتفاعية وانانية ذات نفوذ تخطط بكل الوسائل لتقليب الحقائق و وصف الامور الروتينية بالخطيرة تخويفا للغير للقبض عليها بيد من حديد واحتكار منافعها دون غيرها من المواطنين.
وتلأجأ تلك الجهات والشخصيات الي وسطاء غالبا ما يكونون اعلاميين و مدونين و نشطاء في شبكات التواصل الاجتماعي للقيام بحملات تشويه وتخويف و ما الي غير ذلك لحاجة في نفس يعقوب مقابل دراهم معدودة.
وفيما يخص التنقيب في منطقة "امسيحت انعاس" في الشامي، اكد باحثون و خبراء دوليون في مجال التنقيب عن الذهب و غيره من المعادن انه لا يمثل أي خطر لا علي ساكنة المدينة و لا علي البيئة.
وهو ما يعززه الترخيص الذي لا يتم اعطائه لاي جهة مهما كانت قبل القيام بدراسة مخصصة لتقييم انعكاساته علي الحياة و علي البيئة.