(1)%20(1).jpg)
.gif)
.gif)
.jpg)
.png)
تشهد ولايات ومقاطعات وبلديات وقري وارياف عديدة من التراب الوطني الشاسع، حراكا لم يسبق له مثيل، دعما لمرشح الاغلبية للرئاسيات المنتظر تنظيمها في منتصف 2019.
وتحدثت مصادر متفرقة و مطلعة وجود التفاف شعبي حكومي برلماني مدني و عسكري حول مرشح الاغلبية لهذه الاستحقاقات محمد ولد الشيخ محمد احمد وهو المرشح الذي يحظي علاوة علي ذلك بدعم رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز.
كما انطلقت هنا وهناك ولو بشكل خجول ريثما يحتدب الصراع والمنافسة الانتخابية علي الكرسي الرئاسي مبادرات شعبية كما نظمت اجتماعات تصب كلها في ضمان فوز مرشح الاغلبية في الشوط الاول من السباق الرئاسي المرتقب.
ولا شك ان هذه المعطيات التي تم التحقق منها تفند الشائعات التي تتحدث عن غياب التفاف شامل وعام لجميع القوي السياسية و المدنية والعسكرية من غير صفوف المعارضة بالطبع حول المرشح ولد الشيخ محمد احمد الذي وصل لفضل هذا الدعم المتنوع الي مرحلة متقدمة من الماراثون الرئاسي يجعل من المستعصي وحتي من المستحيل ملاحقته فبالاحري منعه من التربع علي رئاسة البلاد في المأمورية المقبلة.
التحرير