من أجل صيانة المكتسبات و استمرار مسيرة الإصلاح، أسرة أهل الشيخ آياه تطالب بترشيح فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني

تعتبر أسرة أهل الشيخ آياه، من أبرز الداعمين السياسيين في موريتانيا لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، وقد ظهر ذلك جليا من خلال دعمهم اللامشروط للرئيس في الإنتخابات المقبلة، والدلائل على ذلك كثيرة لاحصر لها ومن الأمثلة عليها : 

 

 _ إعلان الشيخ عبد العزيز ولد الشيخ آياه الخليفة العام للطريقة القادرية في غرب إفريقيا، بنفسه دعمه اللامشروط لمرشح الإجماع ول الشيخ الغزواني في الكثير من المناسبات السياسية وكان آخرها زيارة فخامة الرئيس لولاية أترارزة منذ أسابيع ،وكذلك مطالبة جميع محبيهم ومريديهم في ولاية لعصابة الحضور بكثر والحشد الجماهير في الزيارة المرتقبة لفخامة رئيس الجمهورية و كذلك التسجيل على اللوائح الانتخابية و التصويت في الانتخابات القادمة بثرة لإنجاح رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في الشوط الأول و بفارق كبير.

 

-الحشد الجماهيري لأنصارهم الكثيرين ليس في ولاية أترارزة فقط وانما في مختلف ولايات الوطن حيث أن لهم مكانتهم الإجتماعية الواسعة في البلاد تلك المكانة التي تتمتع بها نتيجة لأتباعه المتوارثين جدا عن الوالد رحمة الله عليه الشيخ آياه كان هو الخليفة العام للطريقة القادرية في غرب إفريقيا و هو بالتالي الخليفة الحالي لنفس الطريقة .

 

_ تصريحهم لكل من يناصرهم أن يدعم الرئيس الحالي ول الغززاني في المأمورية الثانية ومن المعلوم أن لهم مناصرون كثيرون وذلك نتيجة لأعمالهم الخيرية وكذلك نشاطهم الملحوظ في جمعية الشيخ آياه للأعمال الخيرية وكذلك توزيعهم الأموال على الفقراء وذوي الحاجات والضعفاء... .

 

والقائمة تطول هذا بالإضافة إلى الدور الكبير للأخت الفاضل الشيخة الولية العزة منت الشيخ آياه ، باعتبارها أهم عضو في النخبة السياسية و دورها وتدخلها في الحقل السياسي وعلاقتها بالسياسة هي الولاء والإخلاص للوطن ، لوضع كل طرف وطني يوفر الحماية للطرف الآخر ، فهي تمتلك نخبة من الإتباع المخلصين و انصارها يخلقون التوازن .

 

كما أخذت هاذه الولية الصالحة المنفق في سبيل الله العزة بنت الشيخ أياه ، سياسة وطنية لتمكين المرأة في الدولة بهدف مشاركة المرأة العادلة والشاملة للتاثير في جميع المجالات ، وتعزيز جودة الحياة في المجتمع للتقدم اطار عام ومرجعي وإرشادي تعزيز جهود تمكين وريادة المراة في الدولة.

 

فهنيئا للشعب الموريتاني بهذه الأسرة الفاضلة العريقة والتاريخية و التي خدمت الوطن و المواطن و ساهمت في كل ما يمكن أن يعزز الوحدة الوطنية ويرقى بموريتانيا إلى الأفضل، حفظهم الله ورعاهم وأيدهم بنصره في كل وقت وحين.