
البداية مع صحيفة ذا غارديان التي عنونت.. بايدن يتحدث مع الملك سلمان قبل نشر تقرير عن مقتل خاشقجي.. تقول الصحيفة..جو بايدن تحدث لأول مرة مع الملك السعودي قبل إصدار تقرير المخابرات الأمريكية الذي من المتوقع أن يتحدث عن تورط ولي العهد السعودي في قضية مقتل الصحفي جمال خاشقجي عام 2018.
وقد أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي أكد على الأهمية التي توليها الولايات المتحدة لحقوق الإنسان وسيادة القانون.. وقالت السفارة السعودية في واشنطن إن الرجلين أكدا قوة العلاقات الثنائية وناقشا أنشطة إيران المزعزعة لاستقرار المنطقة وسبل تحقيق السلام في اليمن.
وتضيف الصحيفة.. مختلفاً بسياسته تجاه السعودية عن سلفه دونالد ترامب.. أوقف بايدن الدعم الأمريكي للحرب التي تقودها السعودية في اليمن ورفض التحدث مباشرة إلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الحليف المقرب لترامب
وإلى صحيفة لوفيغارو التي تعنون .. إيران تستأنف دبلوماسية الرهائن تجاه الغرب..
تقول الصحيفة.. أكدت باريس توقيف سائح فرنسي منذ تسعة أشهر في إيران وهناك عشرات من الأجانب وثنائيي الجنسية محتجزون حاليا في إيران، وفي أغلب الأحيان بتهمة التجسس أو تعريض أمن الدولة للخطر وهي تهم ينكرها الضحايا ومن بينهم الباحثة الفرنسية الإيرانية فاريبا عادلخاه التي تخضع للإقامة الجبرية في طهران منذ أكتوبر بعد اعتقالها لمدة ستة عشر شهراً، والسائح الفرنسي الشاب الذي احتُجز في أيار مايو الماضي أثناء التقاطه الصور في الصحراء.. وتقول الصحيفة إن هذه القضية تزيد من تفاقم العلاقات السيئة بالفعل بين باريس وطهران.. وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان ندد الأربعاء بما وصفه بـ "باحتجاز الرهائن".
وتضيف الصحيفة.. لطالما استخدمت إيران احتجاز الأجانب كورقة مساومة مع الغرب.
صحيفة القدس العربي نقلت عن المرصد السوري لحقوق الإنسان أن 17 مقاتلا موالياً لإيران على الأقل قتلوا في غارات شنتها طائرات أمريكية مقاتلة على مواقع في شرق سوريا بمحاذاة الحدود مع العراق.
وقال المرصد إن الغارات التي استهدفت معبرا غير شرعي جنوب البوكمال أسفرت عن تدمير ثلاث شاحنات محملة بذخائر دخلت من العراق.. مسؤولان أمريكيان أكدا أن الولايات المتحدة وجهت الخميس ليلاً ضربة جوية في سوريا استهدفت هيكلا تابعا لجماعة مسلحة مدعومة من إيران، ردا فيما يبدو على هجمات صاروخية على أهداف أمريكية بالعراق.. المسؤولان اللذان طلبا عدم الإفصاح عن هويتهما قالا إن الرئيس الأمريكي جو بايدن وافق على توجيه الضربة.
والحراك الجزائري قاطرة الانتقال الديمقراطي السلمي.. عنوان لمقال ورد في صحيفة العربي الجديد تقول فيه..تمرّ في هذه الأيام سنتان على انطلاق الحركة الاحتجاجية الشعبية السلمية في الجزائر، والمتمثلة في الحراك الذي سرّع في إبطال العهدة الخامسة لرئيسٍ لم يحكم بلده منذ سنين بسب المرض. وساهم الحراك كذلك في استرجاع الجزائريين لحقهم في التظاهر السلمي من أجل قضاياهم المصيرية والحيوية.. وقد برز حرص الجزائريين على مواصلة مسيراتهم السلمية المطالبة بتغيير سلمي للنظام مجدّداً بعد انقطاعها من خلال مناورات النظام تحت غطاء محاربة وباء كورونا..
وتضيف الصحيفة.. تتطلب المرحلة المقبلة إيجاد آلياتٍ تنظيمية أو مبادرات تسمح بولوج نخب سياسية جديدة لديها الكفاءة السياسية والإدارية من الغيورين على وطنهم لخوض الانتخابات المقبلة، بعيدا عن الآليات التقليدية المعتمدة حاليا في العمل السياسي في البلاد.
والبشرية أمام لحظة حاسمة: اللقاحات تثبت نجاعتها الواقعية..عنوان لمقال أوردته صحيفة العرب تقول فيه .. في خضم تباين الآراء حول الجدوى من لَقاحات فايروس كورونا التي تم التوصل إليها.. يخوض المختصون في المجال الصحي مهمة تبديد المخاوف حولها، خاصة وأن البشرية ليس لديها رفاهية الشكوك في فوائدها باعتبار أنها أصبحت أمرا واقعا لا بد من التعامل معه. والحد من انتقال عدوى كوفيد - 19 بواسطة اللقاحات بات أمرا بالغ الأهمية للتخلص منه، بل بات ضرورة ملحة للتغلب عليه. ولكي تلعبَ اللَقاحات الفعّالة جزئيا دوراً إيجابيا كبيرا في القضاء على الفايروس لا يتوانى الباحثون عن بث شحنات من التفاؤل بين البشر حول الجدوى من استعمالها حتى أنّ المتابعين للجهود العالمية في هذا المجال رأوا أنها تدحض الشكوك في نجاعتها، خاصة وأن نجاح حملات التطعيم شكّلَ نقطة مهمة في مسار مكافحة الجوائح.