عاجل: الشيخ الرضا يستعمل من شدة تأثير المأزق العقاري الذي وقع فية العقاقير لمساعدته على النوم

قال الشيخ علي الرضى بن ناجى الصعيدي ان حديثه يوم امس عن كونه ليس هو من أخذ الدين مباشرة ووقع الوثائق بشأنه مع من تم الشراء من عندهم قد أسيء فهمه او حرف عن قصده وتم تأويله على انه إنكار منه للديون المستحقة عليه.

وشدد الشيخ الرضى فى تسجيل صوتي توضيحي اليوم الجمعة انه لم ولن ينكر الديون التى عليه وانه يعترف بمسؤوليته عنها لان من أخذوها باسمه هم نوابه الخمسة وقد خول لهم القيام بتلك المعاملات التجارية باسمه، وما قال فى تسجيله ليوم الخميس كان يعني به انه لا يعرف الذين يطالبونه بالديون لانه لم ياخذها منهم مباشرة.

وجدد الشيخ التزامه بتسديد الديون كاملة وان هناك مساعي جادة ومتقدمة لتسوية الملف لكنه  لا يستطيع البوح بتفاصيل تلك الجهود نزولا عند رغبة بعض الخيرين الذين يعملون على تسوية الديون. غير انها باتت قريبة.

واضاف ان أغلبية اصحاب الديون لا يضغطون عليه بل يسألون الله ان يعينه، ومع ذلك فانه منشغل جل وقته بالتفكير فى تسديد الديون لدرجة انه لم يعد ينام دون الأدوية المسكنة، وحذر من ظلم أهل الديون له لانه ليس لديه ما يعطيه لهم وانه يعمل على ذلك وأكثر عجلة منهم لانه تعرض للكثير من الاساءات والكلام الجارح والتهديد والوعيد.