ان من يتجول في المدينة، لا يرى غير الحوانيت التي تعرض عليه بضائعها حيث ما حل وأرتحل حيث المتاجر في كل الاتجاهات.
اننا لم نعد نعرف بناء أي شيء غير المحلات التجارية والمساجد.
فلا وجود لمكتبة ولا لمركز ثقافي (والحمد لله ، فان "ألأجانب" هم من يفكر في تقديم الكتب للشباب، ...