توفي سائق شاحنة موريتاني  عقب اشتعال سيارته في مدينة  “أكادير” المغربية. وتحمل الشاحنة لوحة ترقيم وطنية

وحسب موقع “صحراء ميديا” فإن الحادث لم تكشف بعد أسبابه.

وتعرضت السيارة لحادث اشتعلت بعده مباشرة مما تسبب في وفاة سائقها وكانت محملة ببضائع غذائية قادمة من المغرب باتجاه موريتانيا

  فى يوم 31مايو 1979 أصبح المقدم محمد خونه ولد هيدالة رئيسا للجنة العسكرية رئيسا للدولة، وفي بداية عهد ولد هيدالة ساءت علاقات موريتانيا والمغرب وطرد هيدالة القوات المغربية العاملة فى المنتبذ القصي وتم قطع العلاقات ، قامت السعودية بمساع حثيثة حيث عقد لقاء برعايتها جمع بين ولد هيدالة والحسن الثاني في الطائف في السعودية أسفر عن إعادة العلاقات الدبلوماسي

الفريق المتكتم على كل شيء، والصامت صمت القادة العسكريين، البعيد نسبيا عن الأنظار السياسية، وقائد المؤسسة العسكرية منذ ما يقارب عقدا من الزمن، سمي الرئيس محمد ولد عبد العزيز وأقرب صديق إلى قلبه و الأكثر وفاء له حتى في أحلك الظروف ذات منتصف اكتوبر 2012.

ﺍﺳﺘﺪﻋﻰ ﺍﻟﻤﻘﺪﻡ ﻣﺤﻤﺪ ﺧﻮﻧﻪ ﻭﻟﺪ ﻫﻴﺪﺍﻟﻪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﻟﻠﺨﻼﺹ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ، ﺍﻹﻣﺎﻡ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﺑﺪﺍﻩ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺒﺼﻴﺮﻱ ﻣﻔﺘﻲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ، ﻏﺪﺍﺓ ﺍﻋﺘﻘﺎﻝ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻟﻜﻮﻣﺎﻧﺪﻭﺯ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﺳﺎﻟﻢ ﻭﻟﺪ ﺳﻴﺪﻱ، ﻭﺍﻟﻌﻘﻴﺪ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺍﺏّ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ‏( ﻛﺎﺩﻳﺮ ‏) ﻭﺭﻓﺎﻗﻬﻤﺎ .

فرقت عناصر الشرطة ووحدات مكافحة الشغب مسيرة الجبهة الطلابية للدفاع عن الحقوق والمكتسبات التي انطلقت صباح اليوم الخميس 15- 03 -2018 من أمام مصلحة المنح باتجاه وزارة التعليم العالي . وقد خلف قمع الشرطة الوحشي وتطويقهم للمتظاهرين إصابات بالغة في صفوف مناضلي الجبهة نقل بعضهم على إثرها للمستشفى منهم (المختار ولد أحمد سالم الأمين العام المساعد للإتحاد الوط

شدد العلماء على اهتمام الإسلام بتحقيق التوازن بين العمل والعبادة، مؤكدين أن العمل والعبادة في الإسلام لا يفترقان، ولا يتعارضان، مشيرين إلى أن الدين الحنيف جاء بمنهج شامل ومتوازن ومتكامل، تتكامل فيه العناية بالعبادة مع العناية بالعمل، فالعبادة تغذي الروح وتعمر القلب، والعمل يعمر الكون.

حين ممرت بهذا المكان احسست بالخوف والقلق.تذكرت انه من هذا المكان اخذني مدير امن الدولة الى السجن قبل قرابة 17 عاما.

وللتذكير أختطف ولد صلاحي وفي إحدى ليالي يونيو/ حزيران من عام 2003، من بين الشباب في المعتقل ووُضع في السجن السري في زنزانة لا يُمَيَّز فيها النهار من الليل،

في هذا اليوم 16 مارس من سنة 1981 قاد المقدم المرحوم احمد سالم ولد سيدي رفقة المرحوم المقدم محمد ولد أباه ولد عبد القادر (كادير) محاولة إنقلاب على الرئيس الاسبق محمد خونه ولد هيداله ، و لان المحاولة لم تنجح ، فقد صدر حكم بعد اسبوع من فشل المحاولة الانقلابية ،

على إعدام الرجلين ، رحمة الله عليهما.