
أغلقت نواكشوط، الباب في وجه جماعة الإخوان، فرغم أن طبيعة المجتمع الموريتاني إسلامية، إلا أن الشعب الموريتاني كشف حقيقة الإخوان وأجندتها التآمرية ضد الأنظمة العربية، وهو ما ظهر بشكل واضح خلال نتيجة انتخابات البرلمانية والبلدية التي خسر فيها الإخوان لحساب الحزب الموريتاني الحاكم.