لا تتوانى الجزائر عبر مختلف الوسائل في الهُجوم بشكل مجاني على المغرب بمناسبة وبدونها، حتى بات يُخيل للمرء أن الرباط هي السبب وراء مشاكل الجارة الشرقية، اقتصادياً واجتماعياً وسياسياً.
عقدت الجمعية العمومية للتسامح والسلام جلسة عاجلة استجابة لتحديات الاستقرار والسلام في ليبيا، تتعلق ببناء السلام ودعم المصالحة ، وضمت الجمعية ممثلي منظمات الأمم المتحدة المعنية بالسلام وممثلي مختلف المنظمات الاقليمية و الدولية ذات الصلة وعدد من ممثلي المؤسسات التعليمية وداعمي السلام حول العالم.
قام المغرب بتمديد حالة الطوارئ الصحية لمواجهة تفشي فيروس كورونا لشهر إضافي، وفق ما أعلنته الرباط الخميس. وكانت السلطات قد خففت الحجر مطلع حزيران/يونيو، قبل أن تزيد من تسريع رفعه في 25 من الشهر نفسه، مع التأكيد على الالتزام بالإجراءات الوقائية لاسيما وضع الكمامات الإجباري. ولاتزال ست مدن خاضعة لقيود صحية بسبب ظهور بؤر بها.
سيفتح المغرب حدوده بوجه مواطنيه بالخارج وكذلك المقيمين في المملكة من الأجانب ابتداء من 14 تموز/ يوليو عند منتصف الليل، عبر نقط العبور الجوية والبحرية التي ستقتصر على الرحلات القادمة من مينائي سيت بفرنسا وجنوى في إيطاليا. فيما لم يعلن بعد عن أي موعد محدد لاستقبال السياح.
أعلنت المغرب، عن تسجيل 228 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية، من ضمنها 47 حالة في مدينة الدار البيضاء، و44 بطنجة، و41 بفاس ليصل بذلك العدد الإجمالي للمصابين منذ بدء الوباء إلى 14607.
قال موقع ”صحراء ميديا“ المحلي، إن لجنة التحقيق التي شكلها البرلمان الموريتاني قبل أشهر، تحقق حول منح الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، إحدى الجزر الموريتانية، الواقعة على شاطئ المحيط الأطلسي، كهدية لأمير قطر السابق حمد بن خليفة آل ثاني.