
حذّر مكتب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو" بالمغرب من استمرار إبقاء موضوع التربية الجنسية ضمن خانة المواضيع المسكوت عنها في المجتمع، منبّها إلى أن هذا الأمر يدفع بالشباب إلى البحث عن المعلومات المتعلقة بالحياة الجنسية في مصادر غير آمنة عبر شبكة الأنترنيت، ما يشكّل خطرا عليهم وعلى المجتمع.