يجد بعض مناصري الخليفة العام للطريقة القادرية في غرب أفريقيا أحيانا الحرج من الرد على بعض الشائعات التي تحاك ضد الخليفة، ولكننا في إدارة صفحة أنصار أهل الشيخ آياه ولد الشيخ الطالب بوي لا نجد الحرج في أيّ موقف وفي أي موضع من الرد على أي تصريح أو فعل يُدبّر ضد فضيلة الخليفة شيخنا الشيخ عبد العزيز ولد الشيخ آياه حفظه الله.

وجه منتدى الطاقة الألماني الأفريقي الدعوة الثانية من نوعها للخبير الطاقوي الموريتاني حسنة امبيريك للمشاركة في نسخته السابعة عشر و التي ستقام يومي 15 و16 مايو 2024 ببرج إمبوريو -هامبورغ بألمانيا.

وصف خبراء الهجوم على المركز التجاري "كروكوس سيتي" في موسكو بأنه "رسالة" إلى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بعد 4 أيام من فوزه بفترة رئاسة جديدة، بأنه "لن ينعم بالهدوء"، فيما رد مسؤول روسي بالقول إن "الموت سيُقابل بالموت".

دانت الجمهورية الإسلامية الموريتانية الهجوم الإرهابي الذي أودى بالعشرات من الأبرياء في مدينة غرانسو غورسك بروسيا الاتحادية.
جاء ذلك في بيان لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج تلقت الوكالة الموريتانية للأنباء نسخة منه، فيما يلي نصه:

أعلن الاتحاد الموريتاني لكرة القدم أمس الجمعة عن استبعاد ثنائي المنتخب، أبوبكاري كويتا وسليمان آن، من المعسكر الحالي المقام في المغرب.

وأكد الاتحاد الموريتاني في بيان رسمي أن سبب استبعاد الثنائي يعود للإصابة، مع استدعاء المهاجم مامادو سي من قبل المدير الفني أمير عبدو لتعزيز صفوف المنتخب.

دعا رئيس الوزراء الايرلندي ليو فارادكار خلال زيارته الى واشنطن إدارة بايدن الى السعي لوقف اطلاق النار في غزة.

تشترك موريتانيا في حدود برية مع الصحراء الغربية بـ1561 كيلومتراً، يتخللها معبر بري وحيد مفتوح في وجه المغرب، الذي لا يملك حدوداً برية أخرى سوى مع الجزائر التي أغلقت حدودها معه منذ 1994

انضم إبراهيم دياز، نجم ريال مدريد الإسباني، رسميا إلى صفوف المنتخب المغربي، ليبدأ مشواره الدولي بعد أيام من اختياره للدفاع عن ألوان فريق أسود الأطلس، بدلا من المنتخب الإسباني الذي حمل ألوانه. في المنتخبات الوطنية.

يواصل الموريتانيون دون كلل وقوفهم إلى جانب الأهالي في غزة، وذلك على المستويين الرسمي والشعبي.

أكد أحمد عطاف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في كلمة له اليوم بأديس أبابا، بشأن الانتخابات الخاصة بكبار مسؤولي مفوضية الاتحاد الإفريقي أن موقف الجزائر من هذا الملف مبني على ثلاث قناعات أساسية، أولاها “أن عملية انتقاء وانتخاب كبار المسؤولين في منظمتنا القارية لم يسبق وأن واجهت إشكالاً حاداً، أملت حدته ضرورة معالجته على النحو المطروح أما