توفي نحو ثلاثين شخصا وأصيب خمسون آخرون إثر اصطدام حافلتين في محور أم هاجر "منغالمي" (وسط تشاد)
وحسب شهود عيان فأن "الحادث أسفر عن إصابة العديد من الأشخاص بشكل خطير".
طلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الاثنين، من الاتحاد الأوروبي "قبول أوكرانيا على فورا" في التكتل.
وقال زيلينسكي، في أحدث رسائله بالفيديو: "نناشد الاتحاد الأوروبي قبول أوكرانيا على وجه السرعة"، بحسب ما نشرته شبكة "سي.إن.إن" الإخبارية الأمريكية في نبأ عاجل.
أكدت وزارة الصحة ضحى اليوم الاثنين خلو البلاد من أي حالة نشطة من حمى القرم النزيفية في البلاد، وذلك بعد شهر من تسجيل أول حالة.
وأوضحت الوزارة في إيجاز صادر عنها إن مجموع الحالات التي تم تسجيلها في البلاد بلغ 5 حالات توفيت اثنتان منها، وشفيت البقية، منوهة إلى أنه تم إجراء فحوصات لكل المخالطين، والذي بلغ عددهم 51 شخصا.
وافقت المغرب على نقل الطلاب الموريتانيين العالقين في أوكرانيا، وذلك عبر طائرات خصصتها المغرب لإجلاء رعاياها بعد اندلاع الحرب التي تشنها روسيا منذ أيام.
أعلنت الجزائر اليوم "الأحد"، مقتل أحد رعاياها في خاركيف ثاني أكبر مدن أوكرانيا التي تتعرض عمليات عسكرية، بحسب بيان لوزارة الخارجية.
وجاء في البيان "تعرب وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج عن أسفها الشديد لتسجيل وفاة رعية جزائرية بمدينة خاركيف "السبت"، بدون تفاصيل عن ظروف مقتل المواطن الجزائري في هذه المدينة.
عاد عبد الرحيم بوعيدة، سياسي مغربي، إلى تجربته السابقة على رأس جهة كلميم واد نون لتقييم تعاطي “النخب الصحراوية” مع قضية الصحراء المغربية، قائلا إن “البلد يعيش فراغا على مستوى النخب السياسية لرفع اللاءات في الوقت الذي ينبغي أن نقول فيه لا لبعض الممارسات”.
دخلت القوات الروسية ثاني أهم مدينة بأوكرانيا، وأعلنت حصار مدينتين أخريين، بينما شهدت بعض جبهات القتال الأخرى هدوءا نسبيا غداة إصدار وزارة الدفاع الروسية أوامر لجميع قواتها بالهجوم على جميع الاتجاهات، في حين قال نائب رئيس بلدية كييف إن العاصمة شهدت اشتباكات عدة مع الجماعات التخريبية خلال الليل.
في اليوم الثالث للغزو الروسي لأوكرانيا، أعلنت موسكو إصدار أوامر لقواتها بشن هجوم جديد من كل الجهات بدعوى رفض كييف للتفاوض، وقد أكدت القوى الغربية أن المقاومة الأوكرانية فاجأت القوات المهاجمة.
انتشرت لقطات مؤثرة لأب أوكراني يودع ابنته الصغيرة وزوجته بالدموع على حدود المنطقة الآمنة خلف مناطق إطلاق النار على الحدود الأوكرانية الروسية قبل أن يذهب للقتال.
ويظهر خلال المشهد الأب وهو يحتضن طفلته الصغيرة ويودعها أمام إحدى الحافلات لتغلبه الدموع ما دفع الصغيرة للبكاء هي الأخرى.