
"إن من مرق علي والديه وأخوته و يعمل على هدم الأمجاد التاريخية لأسرته ومحيطه، بدافع سياسي ونرجسية مرضية مصحوبة ببعض الغرور لن نرجو منه – مادام على نهجه – إلا أن يتمادى في سلوكه النزِق تجاه المجتمع والدولة والرموز التي خلدت مكانها في تاريخ الوطن والعرب والإسلام."، هذا ما جاء في التدوينة التالية التي عبر فيها احد أسرة أهل امين عن برائتهم من ابنها المحام