
بعد عشرة أسابيع على حجر صحي يعد واحدا من بين الأكثر تشددا وصرامة في العالم، بدأت إسبانيا تسريع عملية التخفيف التدريجي للقيود المفروضة في إطار حالة الطوارئ الصحية، المعلنة في البلاد منذ 14 مارس الماضي، يشجعها في ذلك التحسن الملحوظ في الوضعية الوبائية، وتراجع عدد حالات الإصابة والوفيات جراء فيروس "كوفيد 19"، وكذا الضرورة المحلة والاستعجالية للعودة إلى